ـ حسب المكتب المركزي للاحصاء (مؤسسة رسمية سورية) فقد بلغ عدد السكان في سورية المسجلين في سجلات الأحوال المدنية 23,595 مليوناً مطلع عام 2010، كان المقيمون منهم بالداخل 20,866مليوناً حتى نهاية عام 2010.
حتى 15 آذار 2020 فإن هناك
5,6 مليون سوري لاجئ خارج الحدود السورية، و 6,2 مليون نازح خارج منازلهم في الداخل السوري، كما أن 12 مليون سوري داخل الأراضي السورية بحاجة إلى مساعدات إنسانية، كما أن نصف المتضررين من النزوح واللجوء هم من الأطفال.
هناك 3,6 مليون لاجئ سوري في تركيا، و 915 ألف بلبنان، و 656 ألف بالأردن.
ـ حسب المكتب المركزي للإحصاء (مؤسسة رسمية) في عام 2010 فإن السكان الفقراء= 33%، منهم 11,4% في فقر شديد.
ـ حسب دراسة للأمم المتحدة عن الفقر واللامساواة في سورية (1997-2007) فإن المناطق الريفية في الشمال والشرق (إدلب-حلب-الرقة-الحسكة-ديرالزور) هي الأشد فقراً في سورية
( Unbarb Dvelopment Challenge Report BACKGROUND paper 2011-2015).
ـ حسب موقع
Borgentproject.org/poverty-in-syria-2/
فإن متوسط دخل الفرد نزل من 2807 دولار عام 2010 إلى 870 دولار عام 2018، والبطالة هي بمعدل 55%، و 80% من السكان عام 2018 يعيشون تحت خط الفقر.
ـ حسب موقع
Theodora.com/wfbcurrent/syria/syria_economy.html
فإن الاقتصاد السوري قد انخفض بنسبة 70%من 2010 إلى 2017 وأن معدل التضخم قد بلغ 28,1% عام 2017.
ـ حسب “رويترز”في 13\8\2020 فإن ثمانية من عشرة من السوريين يعيشون تحت خط الفقر حسب الأمم المتحدة،وأن الليرة قد فقدت 80%من قيمتها بين 2011 و 2020.
ـ حسب (مجموعة البنك الدولي في دراسة عام 2017 بعنوان “ضريبة الحرب: النتائج الاقتصادية والاجتماعية للصراع في سورية”) فإن فترة 2005-2010
كان فيها النمو السكاني=2,7%، نمو قوة العمل=2,6%، نمو البطالة=5%.
حتى نهاية 2016: الخسائر البشرية في الصراع السوري تبلغ 400-470 ألف نسمة.
شهدت سورية أكبر أزمة نزوح سكاني (خارج المنازل نحو داخل وخارج الحدود) بالعالم منذ عام1945، وقد بلغت الخسائر التراكمية في الناتج المحلي الإجمالي من 2011 حتى نهاية 2016 ما يعادل 226 مليار دولار. حسب الدراسة المذكورة لمجموعة البنك الدولي فإنه إن انتهى الصراع السوري في عام 2020 فستكون الخسائر بحجم 13,2 ضعفاً عن الناتج المحلي الإجمالي لعام 2010 الذي بلغ 51 مليار دولار، كما أنه إن انتهى الصراع السوري في 10 سنوات من بدئه فسيكون الناتج المحلي الإجمالي قادراً فقط في عام 2031 على استعادة 67,10% من حجمه الذي كان عليه في عام 2010.