مساهمة في التحليل النفساني للمعرفة الموضوعية
ترجمة د. خليل أحمد خليل (أستاذ علم الاجتماع في الجامعة اللبنانية – إصدار المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع – الطبعة الثانية 1982. عدد الصفحات 215.
يهدف الكتاب لتوضيح سيرورة العقل العلمي المجرد -الموضوعي من حيث كونه جوهر التقدم الحضاري الإنساني- عبر تخلصه من الشوائب العالقة به خلال مسيرته الحضارية وهنا يميز باشيلارد بين ثلاثة مراحل كبرى مر بها:
المرحلة الأولى تمثل الحالة ما قبل العلمية وتشتمل في آنٍ على الأزمنة الكلاسيكية القديمة وعصر النهضة والجهود المستجدة في السادس عشر والسابع عشر وحتى نهاية القرن الثامن عشر.
وتمثل المرحلة الثانية الحالة العلمية، التي بدأت في أواخر القرن الثامن عشر، وشملت القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين.
المرحلة الثالثة: سنحدد بدقة تامة عصر العقل العلمي الجديد ابتداء من العام 1905، حين بدأت نظرية أينشتاين في النسبية تبدل مفاهيم أولية كان يسود الاعتقاد بأنها ثابتة.
يضم الكتاب بين دفتيه استهلالاً واثنا عشر فصلاً:
الفصل الأول: مفهوم العقبة المعلومية.
الفصل الثاني: العقبة الأولى: الاختبار الأول.
الفصل الثالث: المعرفة العامة بوصفها عقبة أمام المعرفة العلمية.
الفصل الرابع: مثال للعقبة اللفظية: الاسفنجة التوسع المفرط في الصور المألوفة.
الفصل الخامس: المعرفة الواحدية التجريبية بوصفها عقبة أمام المعرفة العلمية.
الفصل السادس: العقبة الجوهرانية.
الفصل السابع: التحليل النفساني عند الواقعي.
الفصل الثامن: العقبة الأرواحية.
الفصل التاسع: أسطورة الهضم.
الفصل العاشر: الليبيدو والمعرفة الموضوعية.
الفصل الحادي عشر: عقبات المعرفة الكمية.
الفصل الثاني عشر: الموضوعية العلمية والتحليل النفساني.
للاطلاع على مكتبتنا التي تحتوي على عشرات الكتب الممتعة، اضغط هنا.